كشف والد الضحية رحمة لحمر، التي توفيت إثر عملية قتل بطريقة بشعة بعين زغوان عن معطيات جديدة، بخصوص القضية.
وأوضح والد “رحمة”، أنه تمّ استدعاءه لمكافحة 5 أطراف متورطة في القضية، وهم موظفون في شركة لأحد النواب السابقين (م.ب.غ)، مشيرا إلى أنه تعرض إلى ضغوطات ومحاولات إرشاء (40 ألف دينار) للتراجع عن القضية، مؤكدا تمسكه بتتبع قتلة إبنته.
وتابع: “المتّهم الأساسي في القضية وهو شاب عامل بحظيرة برييء … عطاوه فلوس وقالوا البس القضية نخرجوك مهبول”.
نقلا عن مصادر اعلامية رسمية ، نشرت جريدة الحرية التونسية خبر مفاده بان المحامية سميرة الدالي نصري كشفت بان النيابة العمومية قد أعادت فتح قضية المرحومة رحمة لحمر ووجهت تهمة القتل العمد للمهدي بن غربية واسامة الخليفي..
يوم العثور على رحمة لحمر تولى أسامة الخليفي بجلب أعوان البلدية بتجهيزاتهم ليقوموا تباعا بتنظيف المكان ...
و ذلك لطمس ما يمكن طمسه من أدلة وقرائن ،،بإعتبار أن مسرح الجريمة هو شاهد من جملة الشهود،،،،،،،
ولكنه يظل صامتا إلى أن يقوم الباحث والفريق الفني المباشر إنطاقه ، بما يتم العثور عليه به ،،،، وبمحيطه ولكن مافعله الخليفي يصب في مصلحة الجاني أو،،، . الجناة الجناة...... إبن غربية،