كشفت مصادر إعلامية ، بانه بعد إلقاء القبض على كل من :
- القيادي بحركة النهضة عبد الحميد الجلاصي
- اطار متقاعد من الجيش الوطني
- سفير تونسي سابق
- رجل الأعمال المثير للجدل كمال اللطيف
- النهضاوي خيام التركي
- المدير العام السابق للأمن سامي الهيشري
بان هناك ، تحقيقات قادمة مع شخصيات معروفة من بينها:
- رجال أعمال
- سياسيين
- اعلاميين
- رؤساء أحزاب
- قيادات حزبية من الصف الأول
- شخصية بارزة في مجال الرياضة
و ذلك في علاقة بالمس من الأمن الداخلي والخارجي.
و أكدت ذات المصادر ، بان الاخطر من ذلك، هو التخطيط للانقلاب على الدولة و التحريض على الفوضى ، والتعاون مع جهات اجنبية، و عقد اجتماعات سرية تهدف الى تأسيس حكومة موازية...
و وفق ذات المصادر ، بان هذه القضية هيا الثانية التي تورط فيها عدد من :
- قيادات حزبية
- وزراء سابقين
- رئيسي حكومتين سابقتين
- رجال أعمال
- اعلاميين
و كشفت ايضا الأستاذة وفاء الشاذلي على صفحتها الرسمية بالفيسبوك بأن تم حجز وثائق مهمة و هاتفه ومخطط كتابي يشتمل على دراسة مفصلة في كيفية الترفيع في الاسعار و حجب المواد الاساسية من السوق..
و أضافت وفاء الشاذلي في تدوينة اخرى بان هناك ايقافات جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا
نص التدوينة :
و أكدت جريدة الحرية التونسية ، انه وفق لمصادر رسمية خاصة بها فان هناك سلسلة من الإيقافات الكبرى ستتواصل خلال هذه الأيام في حق رجال أعمال نافذين و قيادات سياسية و اعلاميين و عدد من النقابيين و ذلك من أجل ملفات فساد و قضايا إرهابية و قضايا تآمر على امن الدولة .
و أكدت أيضا اذاعة موزاييك أف أم ، بانه تم إلقاء القبض على خيام التركي الاخواني بإذن قضائي صادر عن النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية بتونس ، و ذلك بشبهة
- الاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة والتآمر على أمن الدولة الداخلي وغيرها من الجرائم ذات العلاقة بأمن الدولة.