صرح اليوم وليد جلاد في برنامج émission impossible مع برهان بسيس أن تاريخ 25 جويلية كان فرصة مهمة لإيقاف العبث الذي وقع من انتخابات 2019.. لكن رئيس الدولة قيس سعيد استحوذ على السلطة لفائدة مشروعه الشخصي.
و أضاف جلاد في ذات السياق، تونس مانجمتش تكون ملك بورقيبة باش تكون ملك قيس سعيد..
واعتبر جلاد أن هناك نقاط إيجابية خلال الـ 10 سنوات الماضية حيث شهدت تونس ديمقراطية "ولو مشبوهة"، و لكن الان ستصبح "سنوات الدمار"
و أضاف في ذات السياق، بان الـ 10 سنوات الماضية وصل فيها واحد بكابوسان ولّى رئيس دولة.. لم يكن يحلم باش يتصور في بيرو قرطاج ولى رئيس دولة.. ماكانش يحلم قيس أو أمثاله يكونو حتى مستشارين..