في 20 مارس 2024: رصد علماء الفيزياء الشمسية توهجا إكليليا قويا من فئة M6.7 من البقعة الشمسية AR3615. يُعتبر هذا التوهج أحد أقوى التوهجات التي تم تسجيلها في السنوات الأخيرة، ويُتوقع أن تزداد قوته خلال الأيام القادمة.
التأثيرات المتوقعة على الأرض:
- التوهجات الشمالية: يمكن رؤية هذه الظاهرة الطبيعية الخلابة في المناطق ذات خطوط العرض العالية.
- اضطرابات في الاتصالات: قد تواجه بعض أنظمة الاتصالات، مثل GPS، اضطرابات مؤقتة.
- تأثيرات على الأشخاص الحساسين: قد يعاني بعض الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه التقلبات المغناطيسية من أعراض مثل الصداع والدوخة والأرق.
خطر من توهجات أقوى:
يُحذر العلماء من احتمال حدوث توهجات أقوى من فئة X. هذه التوهجات نادرة الحدوث، لكنها قد تُسبب تأثيرات خطيرة على الأرض، مثل:- انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع: قد تُسبب التوهجات الشمسية القوية انقطاع التيار الكهربائي في مناطق واسعة.
- أضرار بالأقمار الصناعية: قد تُسبب التوهجات الشمسية القوية أضرارًا بالأقمار الصناعية، مما قد يؤثر على خدمات مثل الاتصالات والتنقل.
العاصفة المغناطيسية بتونس؟
↔
تقع تونس في منطقة ذات خط عرض متوسط، مما يجعلها عرضة للتأثيرات من العواصف المغناطيسية.
تتوقع NOAA (الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي) أن تصل العاصفة إلى مستوى G-1 على الأقل.
تشمل تأثيرات العاصفة على مستوى G-1:
تتوقع NOAA (الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي) أن تصل العاصفة إلى مستوى G-1 على الأقل.
تشمل تأثيرات العاصفة على مستوى G-1:
- التوهجات الشمالية: قد تكون مرئية في المناطق الشمالية من تونس.
- اضطرابات في بعض أنظمة الاتصالات، مثل GPS.
- تأثيرات على الأشخاص الحساسين للتقلبات المغناطيسية.