اقترانات كوكبية استثنائية:
يشير هوغربيتس إلى تقارب فريد من نوعه لاقترانات الكواكب، بدءاً من 12 مارس، حيث ستقترن الشمس والمشتري وأورانوس، مع وجود اقترانات إضافية مع عطارد والزهرة.
وتحدث هذه الظاهرة الفلكية النادرة كل 14 عامًا تقريبًا، مما يثير قلق خبراء الزلازل حول احتمال تأثيرها على النشاط الزلزالي.
يُحذر هوغربيتس من أن هذه الاقترانات قد تؤدي إلى نشاط زلزالي عنيف قد يصل إلى 8 درجات على مقياس ريختر، مع تركيز خاص على الفترة من 15 إلى 16 مارس، حيث قد يكون هناك حدث زلزالي كبير أو عظيم.
يُؤكد هوغربيتس أن قوة النشاط الزلزالي تعتمد على العديد من العوامل، مثل:
يُؤكد هوغربيتس أن توقعاته لا تعني بالضرورة حدوث زلزال كارثي، بل هي تحذير من احتمال حدوثه.
تحذير من نشاط زلزالي عنيف:
يُحذر هوغربيتس من أن هذه الاقترانات قد تؤدي إلى نشاط زلزالي عنيف قد يصل إلى 8 درجات على مقياس ريختر، مع تركيز خاص على الفترة من 15 إلى 16 مارس، حيث قد يكون هناك حدث زلزالي كبير أو عظيم.
عوامل مؤثرة:
يُؤكد هوغربيتس أن قوة النشاط الزلزالي تعتمد على العديد من العوامل، مثل:
- حالة القشرة الأرضية ومستويات الإجهاد.
- موقع ونوع الصدع الزلزالي.
- تركيبة الصخور في المنطقة.
التأكيد على عدم اليقين:
يُؤكد هوغربيتس أن توقعاته لا تعني بالضرورة حدوث زلزال كارثي، بل هي تحذير من احتمال حدوثه.