في أعقاب هزيمة مفاجئة للمنتخب التونسي أمام ناميبيا، تتصاعد التطورات حول مستقبل المدرب جلال القادري وفضح للعناصر المحتملة لخلافة الراية الفنية.
- غضب واستياء يخيمان على الجماهير:
هزيمة غير متوقعة دفعت الجماهير التونسية إلى التساؤل حول مستقبل المدرب الحالي، مع اندلاع غضب واستياء ينبئ بفترة صعبة للقادري.
- نداءات لإقالة القادري:
يتجه جزء من الجماهير نحو تعبيرات أقوى للمطالبة بإقالة القادري، مستندين إلى سابق تاريخي يتعلق بقرار اتحاد كرة القدم التونسي قبل عقود.
- اجتماع طارئ في الأفق:
من المتوقع أن تعقد إدارة المنتخب الوطني اجتماعًا طارئًا مع الجهاز الفني لمناقشة أسباب الهزيمة، ولكن يبدو أن القرار بشأن مستقبل القادري لن يكون فوريًا.
- تكهنات بتعيين مدرب جديد:
تترقب الأنظار تطورات تكهنات حول تعيين أنيس البوسعايدي كبديل محتمل، حيث يُعتبر جاهزًا لتولي المسؤولية في حالة إقالة القادري.
- توتر داخل حجرات الملابس:
شهادة شاهد عيان تكشف عن أجواء ملابس المنتخب تتسم بالتوتر وعدم الهدوء، مما يعكس تأثر الفريق سلبًا بالهزيمة المدوية.
- مستقبل غامض قبل التحديات القادمة:
مع تأجيل القرارات الرسمية والتزام المنتخب بمواجهتي مالي وجنوب أفريقيا، يبقى مستقبل المدرب جلال القادري غامضًا في ظل التوترات المستمرة.