تسود الأجواء في تونس جوًا من الاستياء والغضب بعد خسارة مدوية تكبدها المنتخب التونسي لكرة القدم يوم 16 جانفي 2024 أمام ناميبيا.
السقوط أمام فريق يُعتبر ضمن الفرق النامية أثار موجة من الانتقادات والاستفهامات حول أداء المنتخب وبشكل خاص تحت إشراف المدرب جلال القادري.
الأداء المخيب:
رغم توقعات الجماهير بتحقيق نتائج إيجابية في هذه المرحلة الهامة من المسابقة، إلا أن المنتخب لم يقدم الأداء المأمول، واستعرض نقاط ضعف واضحة في الجوانب الفنية والتكتيكية، مما أدى إلى تسجيل هزيمة قاسية ومفاجئة.
ضغط على المدرب:
على إثر هذه الخسارة، زادت حدة الانتقادات الموجهة نحو المدرب جلال القادري، الذي وجد نفسه تحت ضغط شديد من قبل الجماهير التي تطالب باقالته فوراً...
و قام نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بـ:
- تسريب مقطع فيديو ساخر للمدرب جلال القادري تحت عنوان :
- تحضيرات جلال القادري لمواجهة نظيره منتخب ناميبيا
المرحلة الصعبة:
هذه الفترة تعد تحديًا حقيقيًا للجهاز الفني واللاعبين، حيث يجب عليهم تصحيح المسار واستعادة ثقة الجماهير التي تبدو مهتزة.
سيكون على المدرب القادري البحث عن الحلول السريعة وتجاوز هذه الأزمة لضمان استعادة الأداء الجيد والتأهل في المراحل المقبلة من المسابقة.